• أحدث الأخبار
  • الشائع
  • الكل
هشام صلاح يكتب :هموم معلم و المتناقضات المهنية والسلوكية

هشام صلاح يكتب :هموم معلم و المتناقضات المهنية والسلوكية

20 ديسمبر، 2024
انتفاضة شعراء الصعيد  رفضا للصورة المزيفة لمجتمعهم

انتفاضة شعراء الصعيد رفضا للصورة المزيفة لمجتمعهم

16 مايو، 2025
د.منال عوض : 4.3 مليار جنيه إجمالي موازنة الوزارة للعام الجديد بزيارة 525 مليون جنيه عن العام الماضي

د.منال عوض : 4.3 مليار جنيه إجمالي موازنة الوزارة للعام الجديد بزيارة 525 مليون جنيه عن العام الماضي

11 مايو، 2025
عبدالغفار يثمن جهود فرق التمريض.. ويؤكد أنهم ذراع أساسي للمنظومة الطبية

عبدالغفار يثمن جهود فرق التمريض.. ويؤكد أنهم ذراع أساسي للمنظومة الطبية

11 مايو، 2025
مدبولي: “البرنامج الوطني لتنمية صناعة السيارات” ركيزة رئيسية لتوطين صناعة السيارات في مصر وجذب الشركات العالمية

مدبولي: “البرنامج الوطني لتنمية صناعة السيارات” ركيزة رئيسية لتوطين صناعة السيارات في مصر وجذب الشركات العالمية

11 مايو، 2025
وزير الخارجية والهجرة يلتقي بقيادات وأعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي

وزير الخارجية والهجرة يلتقي بقيادات وأعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي

11 مايو، 2025
حين يتحول الكاتب  من الإمتاع إلى الإبداع ” محمد فايز حجازى

حين يتحول الكاتب من الإمتاع إلى الإبداع ” محمد فايز حجازى

10 مايو، 2025
” صلاة القلق ” الرواية الفائزة بالبوكر تطل عبر منصة السرد العربى

” صلاة القلق ” الرواية الفائزة بالبوكر تطل عبر منصة السرد العربى

9 مايو، 2025
الهوبي.. جنوب أفريقيا تُعد شريكًا رئيسيًا في جهود تطوير منظومة الغذاء بالقارة

الهوبي.. جنوب أفريقيا تُعد شريكًا رئيسيًا في جهود تطوير منظومة الغذاء بالقارة

9 مايو، 2025
«المشاط»: التحديات العالمية تفرض على الحكومات تبني رؤى مرنة واستباقية لتعزيز التكيف مع المتغيرات وتحقيق النمو المستدام

«المشاط»: التحديات العالمية تفرض على الحكومات تبني رؤى مرنة واستباقية لتعزيز التكيف مع المتغيرات وتحقيق النمو المستدام

9 مايو، 2025
وزير الثقافة يشهد انطلاق الدورة التاسعة عشرة لـ “بينالي فينيسيا الدولي للعمارة” ويفتتح الجناح المصري المُشارك به

وزير الثقافة يشهد انطلاق الدورة التاسعة عشرة لـ “بينالي فينيسيا الدولي للعمارة” ويفتتح الجناح المصري المُشارك به

9 مايو، 2025
متابعة مفاجئة لمدارس قرية منقطين.. “صديق”: الالتزام والانضباط أساس النجاح المدرسي

متابعة مفاجئة لمدارس قرية منقطين.. “صديق”: الالتزام والانضباط أساس النجاح المدرسي

9 مايو، 2025
د أمير الشبل  ومناقشة لرواية ” السجين ” للكاتب البحرينى راشد الجودر

د أمير الشبل ومناقشة لرواية ” السجين ” للكاتب البحرينى راشد الجودر

9 مايو، 2025
الأحد, مايو 18, 2025
  • أنضم إلينا
  • أتصل بنا
  • من نحن
  • للإعلان
الشاهد المصرى
الإعلانات
  • الرئيسية
  • اخبار
    • عاجل
    • عالمية
    • محلية
    • عربية
    • محافظات
    • المصريين بالخارج
    • أخبار البرلمان المصري
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • فن
    • كاريكاتير
    • شعر
    • ثقافة
    • فن وتلفزيون
  • تقارير
  • مقالات
  • مع الناس
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
الشاهد المصرى
لا نتيجة
عرض جميع النتائج

هشام صلاح يكتب :هموم معلم و المتناقضات المهنية والسلوكية

بواسطة سيد حجاج
20 ديسمبر، 2024
في مقالات, تعليم
0
هشام صلاح يكتب :هموم معلم و المتناقضات المهنية والسلوكية
0
SHARES
0
VIEWS
شارك بفيسبوكشارك بتويتر
الإعلانات
  بحكم دورها وتكوينها من المفترض أنها أرقى البيئات وأنقاها لأن أصحابها هم حملة أسمى وأشرف الرسالات ، نعم فالبيئة التعليمية هى المنبت الأول لأبنائنا فهى وبحق صانعة مجد الماضى ونهضة الحاضر وأمل المستقبل لكن ومع شديد الآسف باتت البيئة التعليمية اليوم بيئة منتجة لكل المتناقضات البشرية والسؤال
– ما بالنا اليوم نجد المعلم مثقلا بهمومه !؟ كالا مما يحمله ! حتى بات مشغولا بما لايجب عما يجب ! ما بالنا بتنا نرى المشاحنات والمكائد تلقى بظلال ثقيلة على العلاقات بين بعضهم البعض حتى أصبحت الصراعات والدسائس تسود علاقاتهم ” إلا من رحم ربى ” والسؤال –
هل غاب عن بعضهم وسط هموم الحياة وأعبائها وتراجع الفطرة النقية فى نفوسهم سمورسالتهم و مهمتهم الأساسية فى إعداد أبناء الوطن وتشكيل وجدانهم وعقولهم هذه التساؤلات تقودنا للبحث عن دور مؤسساتنا التربوية والاكاديمية المسئول الأساس عن تراجع آداء المعلم وتواضع مهاماته فمتى تضطلع تلك المؤسسات بأدوارها لتقيل عثرته وتعيد له مجد رسالته !؟
تزاجمت تلك التساؤلات الحائرة فى رأسى فلم أجد لى أنيسا سوى التدبر والتأمل فى تلكم القصة علها تكون نور وهداية لما يجب أن يسود فى البيئة التعليمية من مناخ صحى من الأخوة والترابط
فإليك عزيزى القارىء قصة من حياة ومواقف صانع النهضة الماليزية ذلك الرائع إخلاصا وصدقا فى مهمته إنه ” ماهتير محمد ” تبدأ أحداث الموقف الشاهد عندما كان (مهاتير محمد) وزيراً للتعليم في (ماليزيا)، حلَّ ضيفاً على مدارس “كوبانج باسو” في حفل آخر السنة، وكعادته فإنَّ مهاتير محمد يُفكر خارج الصندوق، ويرفض أن يكون جزءاً من الإجماع ! أخبرَ المعلمين بأنه سيجري لهم مسابقةً وإن كان حفل التخرج للتلاميذ ! لقد وزَّع على المعلمين بالونات، وطلبَ من كل معلم أن يقوم بنفخ بالونه ثم يربطه بشريط صغير في رجله، وبالفعل قام المعلمون بتنفيذ طلب وزير التعليم ! عندها شرح مهاتير للمعلمين طريقة المسابقة، قائلًا : سأعطي جائزةً لكل معلم يحافظ على بالونه سليمًا، معكم دقيقة واحدة، ابدؤوا ! عندها هجم المعلمون على بعضهم البعض كل واحد منهم يحاول أن يفقأ بالون زميله ليفوز بالجائزة ! وبعد مضي الدقيقة المحددة، انتهت المسابقة وقال لهم مهاتير :
” لم أطلبْ من أحد أن يفقأ بالون زميله، قلتُ احتفِظوا ببالوناتكم، ولو أن كل واحد منكم بقي واقفًا مكانه دون أن يأخذ قرارًا سلبيًّا تجاه زميله، لبقيت كل البالونات سليمة، ونال الجميع الجوائز ! ”
هناك يكون الدرس وتكون العبرة من منهج مهاتير محمد والذى يصلح أن يكون درسًا للعمر كله – فما مشكلتنا إذا؟ –
إن المشاكلة الأساس في هذه الحياة ” أننا ننظر دائما إلى الآخر على أنه مصدر إزعاج لنا، وكأننا في منافسة محمومة عنوانها : أفوزُ وحدي أو فليخسر الجميع !” لذا يجب أن نسوق تلك الحقيقة التى تقول :
” إن تكسيرك لمجاديف غيرك لا يزيد من سرعة قاربك !” فعلينا أخى المعلم أن تؤمن بـأنه ” إذا أردت أن تكسب السباق عليك أن تعمل على تحسين مهاراتك وقدراتك بدلا من أن التفكير بإسقاط غيرك ! ” فإسقاط سمعة الآخرين لا ترفع سمعتك ! – وإطفاء شموع الآخرين لا يزيد وهج شمعتك ! الخلاصة أن رسوب الآخرين لا يعني أنك ناجح !
فعليك أيها الزميل المعلم ألا تُفكر فقط في أن تكون أفضل من الآخرين، بينما الصواب أن تقارن نفسك بنفسك ! وتحاول أن تكون اليوم أفضل منك في البارحة، وتكون في الغد أفضل منك اليوم ! * عليك أخى أن تؤمن بأن القاع كما يتسع للكثيرين، فكذلك القمة ! فليست حكرا على رجل واحد ! علينا أن ندعم بعضنا البعض، أن نمد أيدينا للمتعثرين، ونرشد التائهين، وننصح، ونبادر، ونساند، ونبني جسوراً للوصل، لا سدوداً للفصل ! علينا بسيرة رسولنا القدوة المعلم الأول للبشرية وليكون الإيثار الإيثار لا الأثرة فما أرقى خلق الإمام الشافعيّ يوم أن قال ، كما ورد في كتاب (الفقيه والمتفقه) للخطيب البغدادي : ما ناظرتُ أحداً قط إلا وتمنيتُ أن يُوفق ويُسدد ويُعان، ويكون عليه رعاية من الله وحفظ، ولم أبالِ بيَّنَ الله الحقَّ على لسانه أو على لساني !

 

ShareTweet
الإعلانات
المقالة السابقه

" مفهوم الشرالعالمى حصل على معنى جديد " رد السفارة الروسية على تصريح نيكى هيلى

المقال التالي

عزاء جريدة وموقع الشاهد المصرى فى فقيد وعميد " آل طنطاوى "

ذات صلةمقالات

حين يتحول الكاتب  من الإمتاع إلى الإبداع ” محمد فايز حجازى
مقالات

حين يتحول الكاتب من الإمتاع إلى الإبداع ” محمد فايز حجازى

10 مايو، 2025
جديد ملتقى السرد العربى  ” حينما ينافس الملتقى نفسه “
مقالات

جديد ملتقى السرد العربى ” حينما ينافس الملتقى نفسه “

24 أبريل، 2025
عندما تغتال المؤسسات روح الإبداع عن موهوبيها
مقالات

عندما تغتال المؤسسات روح الإبداع عن موهوبيها

22 أبريل، 2025
فى ضوء استراتيجية جامعة القاهرة  كلية الطفولة المبكرة تعقد مؤتمرها العلمي الدولي الثالث عشر
تكنولوجيا

فى ضوء استراتيجية جامعة القاهرة كلية الطفولة المبكرة تعقد مؤتمرها العلمي الدولي الثالث عشر

21 أبريل، 2025
رسالة الطب   بين الطبيب المجاهد والوزير المتانق
مقالات

رسالة الطب  بين الطبيب المجاهد والوزير المتانق

2 أبريل، 2025
د حسام عقل : يفتح ملفات شائكة  عبرندوات ملتقى السرد العربى
مقالات

د حسام عقل : يفتح ملفات شائكة عبرندوات ملتقى السرد العربى

30 مارس، 2025
  • أنضم إلينا
  • أتصل بنا
  • من نحن
  • للإعلان
تصميم و أستضافة يو اكس UX
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
    • عاجل
    • عالمية
    • محلية
    • عربية
    • محافظات
    • المصريين بالخارج
    • أخبار البرلمان المصري
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • فن
    • كاريكاتير
    • شعر
    • ثقافة
    • فن وتلفزيون
  • تقارير
  • مقالات
  • مع الناس

جميع الحقوق محفوظة لـ الشاهد المرى 2021