• أحدث الأخبار
  • الشائع
  • الكل
السيد حجاج يكتب / أحمل عني لا علي 

السيد حجاج يكتب /  1444     

5 أغسطس، 2022
إنطلاق أنت الحياة بنهطاي ضمن فعاليات المبادرة الرئاسية حياة كريمة

إنطلاق أنت الحياة بنهطاي ضمن فعاليات المبادرة الرئاسية حياة كريمة

3 فبراير، 2023
قافله طبية لجامعة طنطا بقرية نهطاي السبت ٤ فبراير ٢٠٢٣

قافله طبية لجامعة طنطا بقرية نهطاي السبت ٤ فبراير ٢٠٢٣

3 فبراير، 2023
حجازى يحذر من حروب الجيل الخامس

ملخص قرارات الدكتور رضا حجازي وزير التربية

3 فبراير، 2023
تعليم الجيزة تعلن نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 76.81

تعليم الجيزة تعلن نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح 76.81

3 فبراير، 2023
وزير الطيران : تطبيق أحدث أنظمة السلامة الجوية يعد الركيزة الأساسية لتقدم صناعة النقل الجوى

وزير الطيران : تطبيق أحدث أنظمة السلامة الجوية يعد الركيزة الأساسية لتقدم صناعة النقل الجوى

2 فبراير، 2023
وزير الرياضة يبحث آليات التعاون مع رئيس الاتحاد العربى للجمباز

وزير الرياضة يبحث آليات التعاون مع رئيس الاتحاد العربى للجمباز

2 فبراير، 2023
“ماكي سال”: مصر كانت دوماً نموذجاً متميزاً لأفريقيا وفى السنوات الأخيرة حققت نجاحات واسعة في مجالات البنية الأساسية

“ماكي سال”: مصر كانت دوماً نموذجاً متميزاً لأفريقيا وفى السنوات الأخيرة حققت نجاحات واسعة في مجالات البنية الأساسية

2 فبراير، 2023
“المشاط”: مذكرات التفاهم الموقعة في الدورة الرابعة تؤسس لمرحلة جديدة من العمل المشترك

“المشاط”: مذكرات التفاهم الموقعة في الدورة الرابعة تؤسس لمرحلة جديدة من العمل المشترك

2 فبراير، 2023
مدبولي.. نجحنا في بناء شبكة طرق قوية وإعادة بناء موانئنا ومطاراتنا بشكل كفء وعصريّ

مدبولي.. نجحنا في بناء شبكة طرق قوية وإعادة بناء موانئنا ومطاراتنا بشكل كفء وعصريّ

2 فبراير، 2023
وزير الخارجية يستقبل رئيسة لجنة الشئون الخارجية والدفاع بمجلس الشيوخ الإيطالي

وزير الخارجية يستقبل رئيسة لجنة الشئون الخارجية والدفاع بمجلس الشيوخ الإيطالي

2 فبراير، 2023
وزير التربية والتعليم يعلن عن ضوابط تنظيم مجموعات الدعم الدراسي

وزير التربية والتعليم يعلن عن ضوابط تنظيم مجموعات الدعم الدراسي

2 فبراير، 2023
القباج: تعلن نتائج المشروع البحثي  “تكلفة التطرف والإرهاب في مصر في ثلاثة عقود” بالشراكة مع المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية

القباج: تعلن نتائج المشروع البحثي “تكلفة التطرف والإرهاب في مصر في ثلاثة عقود” بالشراكة مع المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية

2 فبراير، 2023
الجمعة, فبراير 3, 2023
  • أنضم إلينا
  • أتصل بنا
  • من نحن
  • للإعلان
الشاهد المصرى
الإعلانات
  • الرئيسية
  • اخبار
    • عاجل
    • عالمية
    • محلية
    • عربية
    • محافظات
    • المصريين بالخارج
    • أخبار البرلمان المصري
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • فن
    • كاريكاتير
    • شعر
    • ثقافة
    • فن وتلفزيون
  • تقارير
  • مقالات
  • مع الناس
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
الشاهد المصرى
لا نتيجة
عرض جميع النتائج

السيد حجاج يكتب /  1444     

بواسطة سيد حجاج
5 أغسطس، 2022
في مقالات, اسلاميات
0
السيد حجاج يكتب / أحمل عني لا علي 
0
SHARES
0
VIEWS
شارك بفيسبوكشارك بتويتر
الإعلانات

السيد حجاج يكتب /  1444                            

حينما زرت مكة لأول مرة , انتابني شعورغريب

بالهيبة والخوف والسكينة والطمأنينة !!

 شعور مختلط بين متناقضين , لا أعرف من أين أتى ؟؟

 وعندما رأيت الكعبة المشرفة إعتراني  

شعور غريب , لا يمكن أن أنساه , ولا أعرف

كيف أصفه لكم .. ذلك الشعور الذي تختلط فيه

السعادة مع الشوق , الحب مع الخوف , الرجاء

مع القنوط , والقوة مع الضعف  ! !

 ورغم تزاحم  عشرات الألآف من البشر

حولي , أصابني  شعور بالوحدة , الآن أنا

وحدي أمام خالقي الذي يعلم سري

وجهري  .. وغشيني شعور آخر أنني

قريب جدا من السماء , رغم بعدها

بملايين السنين الضوئية عن الأرض التي

آوي فيها , أحسست بالضوء يخترق

جلدي وعظمي وضلوعي حتى

وصل إلى جوهر قلبي  .

دخلت من باب السلام , وهو الذي يعرف

بباب بني شيبة، الذي يدخل منه

الحجاج لتأدية طواف القدوم، وقد جدده

السلطان سليمان خان عام 931ھ ،

وسمي كذلك باسم باب النبي؛

لأنّ النبي محمد صل الله عليه

وسلم كان يدخل منه إلى دار زوجته

السيدة خديجة رضي الله عنها .

أرتحلت مئات الهموم عن كاهلي عندما

رأيت بيت الله الحرام , أطمئن قلبي ورحل

الشيطان عن عقلي وأذني , أعلم أنه

سوف يعود .. لكن لابأس يكفيني أنني

سوف القاه خالي الذنوب إن قبل الله

توبتي وعلم ما بقلبي من صفاء وطهر

لم أشهده من قبل .

وتملكتني فكرة المكوث في هذه الأرض

إلى الأبد .. فأحيا هناك وأموت هناك , وقلت

ماذا لوفكر الجميع مثلي ؟

 , فلن تتسع هذه الأرض لجميع العاشقين ّ !

لكنني كالعادة أكتب ما لم أخطط له، وأخطط

طويلاً لما لن أكتب عنه غالبا .

  

  السيد حجاج يكتب / أحمل عني لا علي   

السيد حجاج يكتب /  1444 

 

وأدركت أن السلام النفسي الذي يمتلكه

ملايين البشر بسبب إيمانهم بهذا الدين  يعني

لهم الكثير من صفاء القلب , الذي يشعر به

من هم على شاكلتي .
ذكرتني هذه الأفكار و تلك الخواطر  بقصة

الصحابي الجليل ربعي بن عامر عندما دعاه

الملك رستم ملك الفرس .

وخرج ربعي ليدخل على رستم في معسكره

وأمر رستم جنوده بأظهار الزبرج وبسط

النمارق و البسط كما وضعوا لرستم سرير

من الذهب وألبس زينته من الأنماط والوسائد

المنسوجة بالذهب, وأقبل ربعي يسير على فرس

له زباء قصيرة , معه سيف له مشوف, وغمده لفافة

ثوب خلق ورمحه معلوب بقد ومعه حجفة من جلود

البقر على وجهها أديم أحمر مثل الرغيف ومعه

قوسه ونبله, فلما غشي الملك وانتهى إليه وإلى أدنى البسط قيل له: انزل فحملها على البساط, فلما استوت عليه نزل عنها, وربطها بوسادتين فشقهما ثم أدخل الحبل فيهما, فلم يستطيعوا أن ينهوه وإنما أروه التهاون, وعرف ما أرادوا,

فقالوا: ضع سلاحك, فقال: إني لم آتكم فأضع سلاحي بأمركم أنتم دعوتموني , فإن أبيتم أن آتيكم كما أريد رجعت, فأخبروا رستم، فقال: ائذنوا له هل هو إلا رجل واحد, فأقبل يتوكأ على رمحه وزجه نصل يقارب الخطو ويزج النمارق والبسط, فما ترك لهم نمرقة ولا بساطًا إلا أفسده وتركه منهتكًا مخرقًا, فلما دنا من رستم تعلق به الحرس وجلس على الأرض وركز رمحه بالبسط, فقالوا: ما حملك على هذا؟ قال: إنا لا نستحب القعود على زينتكم هذه .

ولما سأله رستم عن سبب مجيء المسلمين إلى الفرس, فقال لهم مقولته الخالدة أبد الدهر :إن الله ابتعثنا والله جاء بنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله, ومن ضيق الدنيا إلى سعتها, ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام , فأرسلنا بدينه إلى خلقه لندعوهم إليه, فمن قبل منا ذلك قبلنا ذلك منه ورجعنا عنه وتركناه وأرضه يليها دوننا, ومن أبى قاتلناه أبدًا حتى نفضي إلى موعود الله .

 قال: وما موعود الله؟

 قال: الجنة لمن مات على قتال من أبى , والظفر لمن بقي , فقال رستم: قد سمعت مقالتكم , فهل لكم أن تؤخروا هذا الأمر حتى ننظر فيه وتنظروا, قال: نعم , كم أحب إليكم أيومًا أو يومين قال: لا, بل حتى نكاتب أهل رأينا ورؤساء قومنا وأراد مقاربته ومدافعته..

فقال: إن مما سن لنا رسول الله وعمل به أئمتنا ألا نمكن الأعداء من آذاننا ولا نؤجلهم عند اللقاء أكثر من ثلاث فنحن مترددون عنكم ثلاثًا فانظر في أمرك وأمرهم واختر واحدة من ثلاث بعد الأجل: اختر الإسلام وندعك وأرضك, أو الجزاء فنقبل ونكف عنك, وإن كنت عن نصرنا غنيًّا تركناك منه, وإن كنت إليه محتاجًا منعناك, أو المنابذة في اليوم الرابع, ولسنا نبدؤك فيما بيننا وبين اليوم الرابع إلا أن تبدأنا أنا كفيل لك بذلك على أصحابي وعلى جميع من ترى .

 قال: أسيدهم أنت؟

 قال: لا, ولكن المسلمين كالجسد بعضهم من بعض يجير أدناهم على أعلاهم..

فخلص رستم برؤساء أهل فارس, فقال: ما ترون؟ هل رأيتم كلامًا قط أوضح ولا أعز من كلام هذا الرجل؟

قالوا: معاذ الله لك أن تميل إلى شيء من هذا, وتدع دينك لهذا الكلب أما ترى إلى ثيابه, فقال: ويحكم , لا تنظروا إلى الثياب, ولكن انظروا إلى الرأي والكلام والسيرة, إن العرب تستخف باللباس والمأكل ويصونون الأحساب, ليسوا مثلكم في اللباس, ولا يرون فيه ما ترون

لكنهم رفضوا حوار العقل ؟

وتمسكوا بالكبر والإستعلاء فكانت النتيجة الحتمية أن ذلك الأعرابي الذي ظنوه حقيرا ورث ما تحت أرجلهم هو ومن معه ثم إنهم لم يسكنوا فيه فالملك والمال ليسوا غايتهم ..كانت غايتهم أن يصل هذا الدين إلى الناس جميعا وتلك هي سعادتهم التي لا مثيل لها  .

.واليوم وقد مضى على هجرة النبي صل الله عليه وسلم ما يقرب من قرن ونصف من الزمان 1444 عام  لم تكن لتمر وتصل إلينا لولا التضحية بالمال والنفس .. وهما أكثر ما يسعى إليه بنو أدم , فهم  يسعون دائما للحفاظ عليهما !!

 ضرب لنا هؤلاء الأبطال المثل في البطولة والأخلاق والزهد والشرف, فبعد أن كانوا مستضعفين في مكة لا يقدرون على حماية أنفسهم ولا يستطيعون أن يظهروا شعائرهم الإسلامية ولا عبادتهم الدينية فضلاً عن أن يكون لهم دولة وسيادة وحماية  , خاصة عندما هاجر رسول الله صل الله عليه وسلم – و خرج من مكة مضطراً وهي أحب البلاد إليه متجهاً صوب المدينة :  قال جملة لاتنسى ” أني أعلم أنك أحب البلاد إلى الله وإليَّ ولولا أن أهلك أخرجوني ما خرجت .

 1444 عام مضت على هجرته من أجل السلام والحرية من أجل إسعاد البشر كل البشر حتى أولئك الذين أذوه وقتلوا المؤمنين به أو أذاقوهم شر العذاب , وأعدوا المؤمرات لقتله, لكنه كان دائما يدعوا و يقول : اللهم اغفر لقومي فأنهم لا يعلمون .

السيد حجاج يكتب /  1444         

                   

 

الوسوم: السيد حجاج يكتب / 1444
ShareTweet
الإعلانات
المقالة السابقه

سعفان يواصل جولاته الميدانية للمحافظات

المقال التالي

بين إعلام الأزمة وأزمة الإعلام !؟

ذات صلةمقالات

علاء الصباغ ورسالته في نفع أكبر عدد من الأشخاص ” خطوات سهله لتحقيق السعادة “
مقالات

علاء الصباغ ورسالته في نفع أكبر عدد من الأشخاص ” خطوات سهله لتحقيق السعادة “

30 يناير، 2023
قراءة فى رائعة جبران “أعطنى الناى “والبحث عن عذرية الطبيعة
مقالات

قراءة فى رائعة جبران “أعطنى الناى “والبحث عن عذرية الطبيعة

30 يناير، 2023
ومازالت أوراق أغصان التعليم بالجيزة تتساقط
مقالات

ومازالت أوراق أغصان التعليم بالجيزة تتساقط

28 يناير، 2023
“الحاسة التى لاتنام” كتب.. هشام صلاح
مقالات

“الحاسة التى لاتنام” كتب.. هشام صلاح

26 يناير، 2023
هل يد المرأة تعكس شخصيتها !؟
مقالات

هل يد المرأة تعكس شخصيتها !؟

26 يناير، 2023
العيادة.. بقلم / مصطفى المنشاوي
مقالات

العيادة.. بقلم / مصطفى المنشاوي

20 يناير، 2023
  • أنضم إلينا
  • أتصل بنا
  • من نحن
  • للإعلان
تصميم و أستضافة يو اكس UX
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
    • عاجل
    • عالمية
    • محلية
    • عربية
    • محافظات
    • المصريين بالخارج
    • أخبار البرلمان المصري
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • فن
    • كاريكاتير
    • شعر
    • ثقافة
    • فن وتلفزيون
  • تقارير
  • مقالات
  • مع الناس

جميع الحقوق محفوظة لـ الشاهد المرى 2021