في حدث لم يسبق له مثيل طاف ابناء القوصية حاملين علي أعناقهم مرشح البرلمان الدكتور روبرت سمير يني الشهير ب عصام سمير يني في مظاهرة حب وتأييد رافضين محاولة بعض الخصوم ومكيدتهم لأقصاء روبرت وأزاحته من أمامهم نظرا لما يتمتع به من شعبية كبيرة وسط جميع فئات مواطني مركز القوصية والقري المجاورة لما يقدمه لهم من خدمات وخاصة في مجال الطب حيث يمتلك مستشفي الأمل الخاصة والكائنة بشارع الجلاء بالقوصية وذلك بعد قرار نيابة القوصية بالافراج عنه بكفالة أثر القبض عليه وبحيازته سلاح آلي وفي محاولة من خصومة السياسيين لأقصائة من المنافسة علي مقعد البرلمان.
الدكتور عصام سمير يني أو …. روبرت سمير!كان وما زال في خدمة الناس قبل أن يكون طبيبًا ناجحًا. إنه الأخ والأب والصديق لكل محتاج، في زمن أصبح فيه الهجوم على الشخصيات المتفوقة عادة مؤسفة .
لم يكن مجرد طبيب ماهر، بل هو إنسان بكل ما تحمله الكلمة ,
أكد الكثيرون أنه دائمًا كان سندا وعونا للجميع،
يفتح بابه ويقدم المساعدة للكبير والصغير، دون انتظار مصلحة أو مقابل.
هاجموه خوفا من نجاجه وحب الناس له
قالوا عنه لم يقف الدكتور عصام سمير مكتوف الأيدي أمام معاناة الشباب الضائع في طريق الإدمان. بل قرر أن يكون “طوق نجاة” لهم , فأنشأ مركزًا للعلاج والتأهيل ،
وبدأ رحلتة المهنية و إلانسانية في علاج مئات الشباب الذين انحرف بهم الطريق فضيعوا شبابهم ومستقبلهم , لكنه لحق بهم وأدركهم في منتصف الطريق .. ثم أعادهم إلى زويهم كما كانوا على فطرتهم الصحيحة !
حاربوه بعدما أفشل مخططهم في تدمير شباب القوصية والمجيطين بها من قرى فبحثوا عن نقاط ضعف له فلم يجدوا في الكل الطرق فلجئوا إى حيلة جديدة بعدما يأسوا من الحصول على مايشينه أو خطأ في حقه أو سبه يسبونه بها … غير مصحته الخاصة التي لم تكمل أوراقها بعد في رحلة الروتين للحصول على الترخيص القانوني ؟
فتم ما ارادوا ؟
المركز غير مرخص، ويجري ملاحقة الطبيب نفسه من قبل المحرضين ومحبي التشويه.
إن الخطأ قد يكون إجرائيًا، لكن العمل كان إنسانيًا بامتياز.
وإذا كانت المخالفة قانونية , فسوف تصحح الأوضاع ويعود أفضل مما كان