• أحدث الأخبار
  • الشائع
  • الكل

البعض تافه في فكره ..فى طرحه .. في تعقيبه .. حتى في ” تميلحه “

11 أغسطس، 2016
مساجد عامرة وفرحة غامرة  للصائمين في الفيوم

مساجد عامرة وفرحة غامرة للصائمين في الفيوم

23 مارس، 2023
رئيس الوزراء يشهد التوقيع على مذكرة تفاهم لإنشاء مركز القاهرة المالي الدولي بالعاصمة الإدارية الجديدة

رئيس الوزراء يشهد التوقيع على مذكرة تفاهم لإنشاء مركز القاهرة المالي الدولي بالعاصمة الإدارية الجديدة

22 مارس، 2023
رئيس الوزراء يتابع  مخططات تطوير المنطقة المحيطة بالمتحف المصري الكبير

رئيس الوزراء يتابع مخططات تطوير المنطقة المحيطة بالمتحف المصري الكبير

22 مارس، 2023
سها جندي: المصريون بالخارج في قلب الوطن.. والدولة حريصة على دعمهم ومساندتهم

سها جندي: المصريون بالخارج في قلب الوطن.. والدولة حريصة على دعمهم ومساندتهم

21 مارس، 2023
وزير الصحة يوجه بتطوير خطة التثقيف والوعي الطبي للمواطنين لتحسين الصحة المجتمعية

وزير الصحة يوجه بتطوير خطة التثقيف والوعي الطبي للمواطنين لتحسين الصحة المجتمعية

21 مارس، 2023
وزير السياحة والآثار يستقبل وفد اقتصادي من غرفة التجارة الأمريكية في اليونان

وزير السياحة والآثار يستقبل وفد اقتصادي من غرفة التجارة الأمريكية في اليونان

21 مارس، 2023
وزير التربية والتعليم ومحافظ الجيزة يشهدان احتفالية “قادرون مبدعون” بملاعب مدرسة السعيدية الثانوية العسكرية بالجيزة

وزير التربية والتعليم ومحافظ الجيزة يشهدان احتفالية “قادرون مبدعون” بملاعب مدرسة السعيدية الثانوية العسكرية بالجيزة

21 مارس، 2023
وزيرة التخطيط تشارك بحفل البنك التجاري الدولي وGLAM لتوزيع جائزة الاستدامة

وزيرة التخطيط تشارك بحفل البنك التجاري الدولي وGLAM لتوزيع جائزة الاستدامة

21 مارس، 2023
إضراب  طلاب المرج الرسمية من الذهاب للمدرسة والإستغاثة بوزير التعليم

إضراب  طلاب المرج الرسمية من الذهاب للمدرسة والإستغاثة بوزير التعليم

22 مارس، 2023
تأهل الاسماعيلى والاتحاد لدور الثمانية فى كاس رابطة الاندية المحترفة

تأهل الاسماعيلى والاتحاد لدور الثمانية فى كاس رابطة الاندية المحترفة

20 مارس، 2023
الصحفيون يهتفون «عاشت وحدة الصحفيين" والبلشى نقيبا لهم

الصحفيون يهتفون «عاشت وحدة الصحفيين” والبلشى نقيبا لهم

18 مارس، 2023
د. رانيا المشاط.. الشركات الناشئة تقوم بدور حيوي في دعم التنمية الشاملة وإيجاد الحلول المبتكرة للتحديات

د. رانيا المشاط.. الشركات الناشئة تقوم بدور حيوي في دعم التنمية الشاملة وإيجاد الحلول المبتكرة للتحديات

18 مارس، 2023
الجمعة, مارس 24, 2023
  • أنضم إلينا
  • أتصل بنا
  • من نحن
  • للإعلان
الشاهد المصرى
الإعلانات
  • الرئيسية
  • اخبار
    • عاجل
    • عالمية
    • محلية
    • عربية
    • محافظات
    • المصريين بالخارج
    • أخبار البرلمان المصري
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • فن
    • كاريكاتير
    • شعر
    • ثقافة
    • فن وتلفزيون
  • تقارير
  • مقالات
  • مع الناس
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
الشاهد المصرى
لا نتيجة
عرض جميع النتائج

البعض تافه في فكره ..فى طرحه .. في تعقيبه .. حتى في ” تميلحه “

بواسطة عمر ابو عيطة
11 أغسطس، 2016
في منوعات
0
0
SHARES
0
VIEWS
شارك بفيسبوكشارك بتويتر
الإعلانات

محمد عطية يكتب ” التـــــــــفاهــــــــــــــة “

نعم أصبحت التفاهة كنز عند البعض يحافظون عليه بكل الطرق و الوسائل و يطلقون العنان لتأكيد دورهم في نشر وباء العصر و لا يوجد لديهم سلاح أخر غير التفاهة لإثبات وجودهم في المجتمع. لا أتوقع أنهم يعرفون معنى التفاهة في اللغة العربية، فدعونا نتأمل معاً معاني هذه الكلمة.
حسب معجم المعاني الجامع تعني التفاهة نقص في الأصالة أو الإبداع أو القيمة. كما تعني إنعدام الأهمية و الحقارة و الدناءة. أخشى ما أخشاه أننا أصبحنا في عصر ثقافة التفاهة و التفنن بها. وجدت التفاهة فرصتها العظيمة عبر شبكات التواصل الإجتماعي و كالأخطبوط تمد أذرعها في كل مكان لتشوّش على التميز و الإبداع، و تحيل المشاعر النبيلة إلى لذّات و شهوات. فيصبح الحب جنس و المساعدة و الرحمة غباء و سذاجة.
يحاول التافهون الذين خرجوا من عمق مياههم الراكدة المليئة بالفيروسات و الجراثيم الفكرية، بث سمومهم في جسد المجتمع و إصابته بالأمراض الثقافية و الوجدانية التي يكون تساقط الأخلاق رويدا رويدا من أعراضها القاتلة السامة.
كما يقال الأحمق عدو نفسه و كذلك الإنسان التافه، فهو يبحث دائما عن شماعة يعلق عليها فشله و سقوطه الأخلاقي و فراغه الفكري. إذ يشعر التافه بعقدة النقص و يعاني من الدونية لذلك يجد وسيلة للخروج من هذا البئس باختلاق قضية وهمية يعلق عليها فشله و يستمر في الكذب على نفسه في طريق اللاعودة.

كيف يعبر التافه عن نفسه
وظيفة التافه إلغاء جمال كل ما هو جميل، التقليل من أهمية القضايا المصيرية اليومية على الصعيد الخاص و العام، جز نفسه في أمور لا يفقه فيها شيئا و يطرح رأيه دون سابق علم أو قراءة أو اقتناء أي معلومات عن الموضوع…أي أن الأمر لا يتعدى التفلسف. تجده يتحفنا بموضوعات خالية من أي فائدة تُذكر. منشورات سخيفة تُطلق علينا كالصواريخ من كل حدب و صوب.
ما يثير حفيظتي و أحيانا غضبي عندما يتناول التافه أموراً في غاية الحساسية كالعلاقة الجنسية مثلا أو كل ما يتعلق بهذا الأمر فيكون أسلوبه بذيء إلى حد القرف خالي من أي ذوق أخلاقي ليجر معه قطيع لا بأس به ممن يصفق له و تكاد تسمع ضحكاتهم المبتذلة من التعليقات.

*** التفاهة والشباب
لسْتُ أتَكَلَّم هنا عما يُمكن أن يقولَه علماءُ الشرْع في تحريم تَشَبُّه المسلم بغَيْر المسلم في حق أولئك الشباب، أو تحريم التشَبُّه والتبَرُّج في حقِّ أولئك الفتيات مع أهميته، لكن أتَكَلَّمُ هنا عن قضية مهمَّة من جانب آخر، وهي: لماذا لا يَسأَلُ هؤلاءِ الشباب والفتيات أنفسهم وأنفسهن: لماذا يفعلون ويفعلْنَ هذا الأمر؟
إسال نفسك لماذا أُصَفِّف شعر رأسي بالطريقة التي يستعملها شاب آخر، أو تستعملها فتاة في بلد آخر؟!

ما الذي يحملني ألبس بنطالاً ضيِّقًا (مُشَجَّرًا)، خارجًا على رسْم ملابس الرجال، تمُجُّه كلُّ الأذواق السليمة في الشرْق والغرب، لا لشيء ولا لمعنى سِوى أنَّ تافهًا من الغرب ظَهَر به في فيلم، أو أغنية، أو مسلسل؟

لماذا يستولي الاهتمام بمظهري على شخصيتي، ولَم أحرصْ على أن أكون متابعًا في قصِّ شِعْري ونوع بنطالي وقميصي، بل وحذائي
لا أعرف شابًّا مُتَفَوِّقًا في دراسته، لديه أحلامٌ في بناء مستقبله أو مستقبل أمتِه، هَمُّه متابَعة الجديد في المُوضَات الغربية أولاً بأول؛ بحيث لا تفوتُه منها واحدةٌ، ولا يمشي في طريق من طُرُق مدينته إلاَّ وهو مُلفِتٌ النَّظَر إليه بمظهره وملبسه المخالِف لِمَظْهر مَن حوله.

*** علاج التفاهة

1- إعادة تربية أبنائِنا وفتياتنا على الثِّقة بأنفسهم، والاعتزاز بذواتهم، بعد الثقة بربِّهم، والاعتزاز بدينهم، وأن يكونَ مصدرُ فخْرهم هو ما يُقَدِّمونه لأمَّتِهم وأنفسهم من إنْجازات، لا أن يعيشوا هكذا بلا قضيَّة ولا معنى، سِوى ما يلبسونه أو يأكلونه

2- التجاهل التام لكل ما هو تافه
وجب علينا محاربة التفاهة في كل صورها و عدم إعطاء أصحابها أدنى أهمية لنقضي على الإسفاف و التتفيه كسلوك ينعم بالرواج. لنحارب التافه بالموضوعات ذات الأهمية الأخلاقية و العلمية و النفسية لعل سهم كلمة من أحدهم تصيبه في الصميم و يتبدل حاله. فلا حياة مع التفاهة و لا تفاهة مع الحياة.

ShareTweet
الإعلانات
المقالة السابقه

مدير أمن أسوان يقوم بزيارة لمدينة كوم امبو

المقال التالي

محامي الأقباط بالمنيا :يطالب بضبط وإحضار 22متهم بقريه كوم اللوفي

ذات صلةمقالات

رئيس الوزراء يشهد التوقيع على مذكرة تفاهم لإنشاء مركز القاهرة المالي الدولي بالعاصمة الإدارية الجديدة
منوعات

رئيس الوزراء يشهد التوقيع على مذكرة تفاهم لإنشاء مركز القاهرة المالي الدولي بالعاصمة الإدارية الجديدة

22 مارس، 2023
وزير الصحة يوجه بتطوير خطة التثقيف والوعي الطبي للمواطنين لتحسين الصحة المجتمعية
منوعات

وزير الصحة يوجه بتطوير خطة التثقيف والوعي الطبي للمواطنين لتحسين الصحة المجتمعية

21 مارس، 2023
وزير السياحة والآثار يستقبل وفد اقتصادي من غرفة التجارة الأمريكية في اليونان
منوعات

وزير السياحة والآثار يستقبل وفد اقتصادي من غرفة التجارة الأمريكية في اليونان

21 مارس، 2023
وزيرة التخطيط تشارك بحفل البنك التجاري الدولي وGLAM لتوزيع جائزة الاستدامة
منوعات

وزيرة التخطيط تشارك بحفل البنك التجاري الدولي وGLAM لتوزيع جائزة الاستدامة

21 مارس، 2023
د. رانيا المشاط.. الشركات الناشئة تقوم بدور حيوي في دعم التنمية الشاملة وإيجاد الحلول المبتكرة للتحديات
منوعات

د. رانيا المشاط.. الشركات الناشئة تقوم بدور حيوي في دعم التنمية الشاملة وإيجاد الحلول المبتكرة للتحديات

18 مارس، 2023
وزير الصحة يلتقي نظيرته القطرية لتبادل الخبرات الناجحة في مبادرات الصحة العامة وإدارة الأزمات والجوائح
منوعات

وزير الصحة يلتقي نظيرته القطرية لتبادل الخبرات الناجحة في مبادرات الصحة العامة وإدارة الأزمات والجوائح

18 مارس، 2023
  • أنضم إلينا
  • أتصل بنا
  • من نحن
  • للإعلان
تصميم و أستضافة يو اكس UX
لا نتيجة
عرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • اخبار
    • عاجل
    • عالمية
    • محلية
    • عربية
    • محافظات
    • المصريين بالخارج
    • أخبار البرلمان المصري
  • اقتصاد
  • حوادث
  • رياضة
  • سياسة
  • فن
    • كاريكاتير
    • شعر
    • ثقافة
    • فن وتلفزيون
  • تقارير
  • مقالات
  • مع الناس

جميع الحقوق محفوظة لـ الشاهد المرى 2021